هطلت أمطار غزيرة أمس الأول على أجزاء من محافظة محايل عسير شملت، قرى طريق محايل ـــ أبها والشعبين، فيما اقتلعت العاصفة الترابية التي سبقت الأمطار بعض «الهناجر» واللوحات الإعلانية في الشوارع.
الأمطار الغزيرة تسببت كذلك، في جريان أودية الشط وقشبان مما أدى إلى عزل بلدة الرقشات ومنعت المواطنين من الوصول إلى منازلهم لساعات، في حين شهد طريق محايل ـــ أبها حوادث انزلاق بفعل الأمطار منها انجراف شاحنة وقود في منعطف الحبابة وأدى الحادث إلى إصابة السائق بجروح طفيفة.
وفي موازاة ذلك كسرت الأمطار الغزيرة درجات الحرارة المتصاعدة التي خيمت على المحافظة في الأيام القليلة الماضية وساهمت في تلطيف الأجواء الخانقة ما شجع الأهالي للخروج إلى البراري والاستمتاع بمنظر السيول المتدفق في الأودية، في الوقت الذي كثفت فيه دوريات المرور من تواجدها على الطرقات والشوارع العامة، بينما تمركزت دوريات الإنقاذ والسلامة عند مداخل الأودية.
إلى ذلك، حذرت إدارة الدفاع المدني بمنطقة عسير من مخاطر عبور الأودية أثناء جريانها، وأكد الناطق الإعلامي بالدفاع المدني بمنطقة عسير العقيد محمد بن عبدالرحيم العاصمي، أن الأمطار التي شهدتها بعض القرى في محايل لم تسجل حوادث غرق أو احتجازات مشددا على اتباع إرشادات وتعليمات الدفاع المدني في مثل هذه الأجواء.
الأمطار الغزيرة تسببت كذلك، في جريان أودية الشط وقشبان مما أدى إلى عزل بلدة الرقشات ومنعت المواطنين من الوصول إلى منازلهم لساعات، في حين شهد طريق محايل ـــ أبها حوادث انزلاق بفعل الأمطار منها انجراف شاحنة وقود في منعطف الحبابة وأدى الحادث إلى إصابة السائق بجروح طفيفة.
وفي موازاة ذلك كسرت الأمطار الغزيرة درجات الحرارة المتصاعدة التي خيمت على المحافظة في الأيام القليلة الماضية وساهمت في تلطيف الأجواء الخانقة ما شجع الأهالي للخروج إلى البراري والاستمتاع بمنظر السيول المتدفق في الأودية، في الوقت الذي كثفت فيه دوريات المرور من تواجدها على الطرقات والشوارع العامة، بينما تمركزت دوريات الإنقاذ والسلامة عند مداخل الأودية.
إلى ذلك، حذرت إدارة الدفاع المدني بمنطقة عسير من مخاطر عبور الأودية أثناء جريانها، وأكد الناطق الإعلامي بالدفاع المدني بمنطقة عسير العقيد محمد بن عبدالرحيم العاصمي، أن الأمطار التي شهدتها بعض القرى في محايل لم تسجل حوادث غرق أو احتجازات مشددا على اتباع إرشادات وتعليمات الدفاع المدني في مثل هذه الأجواء.